//من نحن

لمحة عن منظمة الوسام للسلام في مجال العمل الإنساني

تأسست منظمة الوسام للسلام في عام 2024 ، وهي منظمة غير حكومية، غير ربحية .
تلتزم بالقوانين المحلية والأنظمة الدولية الخاصة بالمنظمات غير الحكومية

حيث تم تأسيس المؤسسة بقرار رقم 1059 صادر عن وزارة الشؤون الإجتماعية و العمل وفقاً لأحكام قانون الجمعيات و المؤسسات الخاصة في الجمهورية العربية السورية

وهي تقدم مجموعة من الأعمال الإنسانية في تعزيز السلام عبر تنفيذ دورات تعليمية تهدف لنشر الوعي و التنمية
دعم الأطفال في المجتمع السوري عبر تنفيذ أنشطة رفاهية و تعليمية
توزيع المواد و المستلزمات الطبية لتعزيز الصحة والتغذية.
إعادة تأهيل و ترميم البنى السكنية المتضررة للعائلات الفقيرة
توزيع سلل غذائية للأفراد المحتاجين في المجتمع

نحن صادقون مع أنفسنا ، ونلتزم دائمًا بتقديم أفضل ما لدينا.

نعتقد أننا متميزون. ليس لأننا نقولها ، ولكن لأننا نعمل بجد عليها. نحن متفانون وملتزمون ومركزون. نعتقد أن كل شخص سيصل إلى أفضل ما لديه ويتغلب على أي تحد من خلال ثقافة وروح مشتركة.

رؤيتنا

عالم يتمتع فيه كل فرد بالكرامة الإنسانية، تُعزز فيه قيم السلام، ويتمكن فيه الأطفال والعائلات من بناء مستقبل مستدام ومزدهر بغض النظر عن الظروف الصعبة

رسالتنا

مؤسسة الوسام للسلام تسعى إلى تمكين الشباب ليكونوا قادة للسلام، من خلال المبادرات التي تعزز الحوار وبناء الجسور بين الثقافات. نحن ملتزمون بتوفير المساحة والأدوات التي يحتاجها الشباب للمساهمة في حل النزاعات وتعزيز العدالة الاجتماعية، وبناء مستقبل مشرق خالٍ من الصراعات

لماذا نحن موجودون

وجودنا ينبع من الحاجة الملحّة إلى تقديم الدعم والرعاية للفئات الأكثر ضعفًا في المجتمع، خاصة في ظل الأزمات الإنسانية والكوارث التي تهدد حياة الإنسان وكرامته. نحن موجودون لإحداث فرق حقيقي، من خلال:

تخفيف المعاناة الإنسانية: تقديم المساعدة لمن هم في أمس الحاجة إليها بغض النظر عن العرق أو الدين أو الانتماء السياسي.
دعم الكرامة الإنسانية: حماية حقوق الإنسان وضمان العيش بكرامة لكل فرد.
سد الفجوات المجتمعية: تعزيز التضامن والتكافل بين أفراد المجتمع.
إعادة بناء الأمل: مساعدة المتضررين على التعافي واستعادة حياتهم من خلال برامج الإغاثة والتنمية.
نشر السلام والوعي: تعزيز قيم السلام والتعايش من خلال التعليم والتمكين.
وجودنا يستند إلى الإيمان بأن لكل إنسان الحق في الحياة الكريمة وأن العمل الإنساني يمكن أن يغير المصير ويعيد بناء المجتمعات